جامعات مغربية ضمن أفضل 13 جامعة في العالم
تصنيف إسباني يصنف 13 جامعة مغربية من أحسن الجامعات في العالم
جامعات مغربية تحتل مراكز مهمة حسب تصنيف إسباني. حسب التصنيف العالمي الإسباني”Scimago Institutions Ranking” المعلن بتاريخ 3 أكتوبر الحالي فقد صنفت 13 جامعة مغربية من أحسن 650 جامعة عالمية كما صنفت من بين أحسن 850 مؤسسة بحثية وأكاديمية عالمية.
أفضل الجامعات المغربية
وحسب بلاغ من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي فهذه الجامعات هي التالية:
- وجدة: جامعة محمد الخامس.
- سطات: جامعة الحسن الأول.
- أكادير: جامعة ابن زهر.
- الجديدة: جامعة شعيب الدكالي.
- الرباط: جامعة محمد الخامس.
- مراكش: جامعة القاضي عياض.
- مكناس: جامعة مولاي إسماعيل.
- الدار البيضاء جامعة الحسن الثاني.
- الجامعة الدولية بالرباط.
- فاس: جامعة سيدي محمد بن عبد الله.
- بني ملال: جامعة السلطان مولاي سليمان.
- القنيطرة: جامعة ابن طفيل.
- تطوان: جامعة عبد المالك السعدي.
بالإضافة إلى التصنيف العالمي الإسباني فقد أردف البلاغ الوزاري بأنه تم تصنيف هذه الجامعات كذلك من ضمن أحسن 110 جامعة عربية وإفريقية.
بالإضافة إلى ذلك فقد تميزت الجامعات المغربية في مجموعة من الميادين المعرفية المتنوعة. فقد تم تصنيف 13 جامعة في مجال العلوم المعلوماتية والهندسة والطاقة والرياضيات. كما تم تصنيف 11 جامعة في مجال العلوم الزراعية والبيولوجية والكيمياء والعلوم البيئية الفيزيائية والفلكية. كما تم تصنيف 10 جامعات في حقل علوم الأرض والكواكب ومجال التجارة والتدبير والمحاسبة. منها كذلك 8 جامعات مصنفة ضمن أفضل جامعات في حقل العلوم الاجتماعية، و6 جامعات في حقل الكيمياء البيولوجية وعلوم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية. أما فيما يخص قطاع العلوم الطبية والصيدلانية فقد تم تصنيف 4 جامعات و 3 جامعات في الفنون والعلوم الإنسانية وفي حقل علوم الاقتصاد فقد تم تصنيف جامعة واجدة.
في متم بلاغها أشادت الوزارة الوصية على القطاع بأن هذه التصنيفات نتاج لمجموعة من المجهودات المبذولة من طرف المعنيين من الباحثين. إضافة إلى الدعم المقدم من قبل الوزارة في سبيل النهوض بالبحث العلمي والابتكار وتطبيقا لمقتضيات القانون الإطار 51.17. وكذا موازاتا مع أهداف النموذج التنموي الجديد في المغرب. كما اكدت على ان هذا التصنيف ما هو إلا دليل على الإنتاج والمردودية العلمية الوطنية المتسمة بالجودة العالية والتنوع والشمولية لكافة الحقول المعرفية.
